العلاجات المقدمة في مركز العلاج البديل
ذكرنا سابقاً في صفحة خدمات المركز بأننا نقدم في مركز العلاج البديل, العلاجات المختلفة وفي أساليب متنوعة ولجميع الأجيال صغاراً وكباراً, إناثاً وذكوراً. وبودي أن أشارك متصفحي وزوار الموقع الأعزاء في بعض من الحالات التي قمنا بعلاجها بالمركز. مع التأكيد بأننا نذكر هنا فقط الحلات المستعصية والتي لم تلقى العلاج والشفاء بالطب التقليدي العادي.
طبعاً لن نذكر أسماء المتوجهين للعلاج في المركز ولا أماكن سكناهم حفاظاً على السرية والخصوصية الشخصية.
أود التنبيه والتذكير بأن مدّة العلاج عادةً تستمر بين 30 إلى 45 دقيقة, في جوٍ من الهدوء وعلى أنغام الموسيقى الهادئة وعلى أضواء الشموع والروائح الزكية. يكون الشخص مستلقي ومسترخي على ظهره على سرير خاص ومريح, وبعد عملية الإسترخاء الأولى وعملية توازن التشاكرات/القنوات نبدأ في عملية العلاج المراد بها.
تنشيط الذاكرة والتركيز:
كثيرون من الناس يدخلون في حالة ضغط كبيرة تمنعهم من التركيز ويشعرون فجأة بأن ذاكرتهم تخونهم. هذه الحالات تحصل لأبناؤنا في مرحلة التعليم الثانوي أو الإمتحانات الجامعية حيث يكون الطالب متفوق وإنجازاته رائعة على مدار السنة الكاملة وفي الإمتحان النهائي يدخل في حالة نفسية عصيبة ينتج عنه نسيان وعدم تركيز كبير وكل هذا بسبب الضغوط النفسية والإجتماعية للتحصيل العلمي والتفوق.
من خلال المركز نقوم بمساعدة هؤلاء الطلاب والأشخاص على التركيز من خلال العمل على منطقة الرأس وتنظيم عملية التفكير وتهدأة الأعصاب. طبعاً كل هذا يتم بطريقة العلاج البديل وبأسلوب الريكي والهيلينغ وبدون إستعمال الدواء بتاتاً حيث يشعر الشخص بعدها بنشاط كبير وبعودة الذاكرة له.
الإقلاع عن التدخين:
كثر في الآونة الأخيرة المتوجهين للمركز بطلب المساعدة في الإقلاع عن التدخين (رجالاً ونساءً) وأغلبية هؤلاء يدخنون بالمتوسط علبتي دخان ومنهم من يدخن مدّة 10 أو 20 عاماً بشكل متواصل وربما أكثر. وقد أفادني البعض بأنهم حاولوا الكثير من أساليب العلاجات المختلفة ولكن بدون فائدة. وللمصداقية صرّح وإعترف البعض بأن توجههم للمركز كان لحب الإستطلاع ولم يكونوا مقتنعين في البداية بأسلوب العلاج بالريكي ولكن بعد أن تم علاجهم فقد أصبحوا أشد المروجين للمركز ولطريقة العلاج المتبعة به.
في البداية نقوم بعملية العلاج الكلي للجسد من خلال الطاقة أو الريكي وعلى جميع مراحل العلاج المعروفة والنقاط ال- 15 المهمة في الجسد. وبعد هذه المرحلة نقوم بالتركيز وطبعاً بالمهنية على تنظيف الحنجرة من رواسب النيكوتين وأيضاً تنظيف الرئتين من الشوائب وفتح مجاري التنفس في الجسم.
طبعاً كل هذه المراحل تتم بدون إستعمال أي دواء أو أي مسحوق معين وإنما عن طريق الطاقة فقط. وهذه الطاقة المرسلة من المُعالِـج للمتوجه أو المعالَـج . وبعدها نقوم بإرسال هواء وأكسجين نقي ونفتح من خلاله كل الشرايين والأعصاب ويتم تنقيتها من النيكوتين بحيث أنه عندما يحاول هذا الشخص تدخين أي سيجارة يشعر بأن جسمه يرفضها ولا يتحمل رائحتها وعلى الفور يبتعد عنها.
طبعاً الكثيرين من حضراتكم يشككون في طريقة العلاج هذه وربما لا يصدقون ما ذكرته, ولكن كما ذكرت سابقاً فأنا لا ألوم أحداً لأن كثيرين كانوا في وضعكم وبعد أن خضعوا للتجربة وللعلاج أدركوا أهميته ومصداقية عملي.
كان الإتفاق مع المتوجهين للعلاج من الإقلاع عن التدخين على 3 إلى 5 لقاءات ولكن بعد جلسة علاجية واحدة أو بالكثير جلستين لم تكن هناك حاجة لمراجة المركز لآنهم أقلعوا عن التدخين بتاتاً.
الفطام من الكحول:
يعتبر الإدمان على الكحول من أكبر مشاكل الإدمان لأنه يضر في كثير من الأعضاء الجسدية مثل الكبد والأسنان والدم والوظائف الجنسية, ناهيك عن الأضرار النفسية وتدهور العلاقات الإجتماعية في العائلة مع الزوج أو الزوجة والأولاد والمجتمع ككل. هذا بالإضافة الى المصاريف الكبيرة في شراء الكحول وترك مكان العمل لعدم التركيز به وإلى آخره من الظواهر الجانبية الأخرى.
أقيمت الكثير من مراكز العلاج والفطام من الكحول, وللمصداقية المهنية هناك من ينجح وهناك من يفشل بالفطام لأنه يصعب علاج وتنقية الدم من الكحول بالجسم ويبقى نفس الشخص مرتبط "عاطفياً" بالكحول.
في المركز طورنا أسلوب فريد لعلاج الإدمان وللفطام من الكحول بواسطة الرييكي بحيث نساعد جسم المريض بالتخلص من الحاجة الجسدية للكحول بالإضافة للعلاج النفسي له.
توجه للمركز شخص يبلغ من العمر 60 عاماً مدمن على الكحول منذ 30 سنة وكان مهدد بالطرد من مكان عمله بالإضافة لتدهور علاقاته الزوجية وكان على حافة الطلاق. منذ الجلسة الأولى أدى العلاج إلى نتائج إيجابية بحيث إستطاع الشخص وجسده من تقبل العلاج ومنذ الجلسة الأولى ترك المشروب. طبعاً كانت هناك حاجة ماسة لإشتكمال العلاج, فإستمرت جلسات العلاج بشكل متواصل وبعد 7 لقاءات متواصلة واسبوعية إلى الفطام الكلي من الكحول. ويفيد نفس الشخص بأن حياته تغيرت كلياً وبدأ يشعر بتحسن كبير بحيث بدأ يركز أكثر في عمله ويشعر بعدم حاجته نفسياً وجسدياً للكحول.
الوظائف والعلاقة الجنسية:
يحدث عند بعض الأشخاص أحياناً, ذكوراً وإناثاً على حدٍ سواء, هبوط مفاجيء في الرغبة الجنسية أو ممارسة الجنس مع الطرف الآخر. فبينما تكون هناك الرغبة المسبقة لممارسة الجنس بين الزوجين والشعور بالضرورة لهذه الممارسة, فجأة وبدون أي سبب مقنع يشعر هذا أو تلك بالبرود الجنسي المفاجيء وعدم الرغبة لممارسة الجنس. ويحدث أيضاً بأن أحد الأطراف يشعر بالشوق والحنين للطرف الآخر ولكن بعد الإلتقاء يكون الشعور مغايراً جداً والشعور بالتنافر من الشخص الآخر. وفي هذه الحالة لا يجدِ أي تفسير أو إقناع لماذا يحدث هذا الأمر. وفي كثير من الأحيان هذه الحالات تؤدي إلى تدهور العلاقة الزوجية وكأن الطرف الآخر له علاقة جنسية خارج الإطار العائلي أو أن الطرف الآخر لا ينجذب للزوج الآخر وكثير من التفسيرات التي ليس لها أي من الواقع.
في المركز إستطعنا أن طوّر طريقة خاصة ومن خلالها نعيد عمل الأعضاء الجنسية إلى ما كانت عليه في السابق وذلك من خلال إجراء عملية التوازن للقنوات والتشاكرات والتركيز على قناة الأعضاء الجنسية والتناسلية ومن خلال إدخال الطاقة للأعضاء الجنسية والنتاسلية لهذا الشخص وأيضاً لتنقية الرأس من التفكير السلبي.
هذه الطريقة أثبتت نجاعتها على الرجال والنساء ولجميع الأجيال والأعمار على حد سواء. يجب التنويه بأن هذا العلاج يتطلب 3 جلسات علاجية, وكما شرحنا سالفاً العلاج يتم بدون اللمس وبدون إستعمال أو دواء وفقط بواسطة الطاقة بين المعالِج والمتوج للعلاج.
آلام الظهر والعامود الفقري:
ربما من الأمراض الأكثر إنتشاراً اليوم في مجتمعنا هو مرض العامود الفقري وآلام الظهر. طبعاً نلاحظ بأن هذه الآلام تطال أيضاً الفتيان بالإضافة إلى البالغين, ويرجع هذا الأمر في أغلب الأحيان وعند الفتيان إلى طريقة جلوسهم في المدارس أو أمام الحاسوب بالبيوت وبدون المراقبة الصحية الفعلية. أما بالنسبة للبالغين فهناك أسباب كثيرة منها الفيزيولوجية الجسدية ومنها أيضاً النفسية والروحانية والعاطفية أيضاً.
في المقالة السابقة بعنوان "الأمراض الجسدية النفسية" كنت قد شرحت أسباب أوجاع الظهر وما يتعلق بها من منطقة الأكتاف ونزولاً إلى العامود الفقري راجع المقال. ومن خلال عملنا في المركز إستطعنا معالجة الكثير من الحالات المستعصية والتي أجبرت المريض للنوم في الفراش والخضوع إلى علاج التدليك الطبيعي ولكن بدون أي فائدة. ولكن بالإتكال أولاً على الرب وثانياً بقوة طاقة الريكي إستطعنا أن نعالج حالات عدة ومن عدّة لقاءات فقط وأن نساعد المريض على النهوض والسير بدون مساعدة. وأيضاً في المساعدة لجسد المريض من بناء الغضاريف !!! داخل العامود الفقري وهذا من مبدأ إدخال الطاقة للخلايا الجسدية لبناء نفسها من جديد.
علاج الحساسية وإلتهاب الأذن:
هناك بعض الأشخاص وبالذات في الفترة الإنتقالية بين الفصول ممن يُصابون بالحساسية من الطقس والأحوال الجوية وآخرون يصابون بالحساسية من الغبار أو من أزهار الأشجار والنباتات بالذات بداية فصل الربيع أو الخريف. وجميع أنواع الأدوية الكيميائية ربما تخفف من بعض هذه الآلام ولكن لا يمكن إخفاء أو معالجة مثل هذه الأمراض التي تؤثر سلباً على الشخص.
فبواسطة طريقة العلاج بالشمع والذي نقدمه في المركز يمكن معالجة مثل هذه الحالات. وقد ساعدنا الكثيرين والذين عانوا سابقاً, بالتخلص من الحساسية وشعروا بإرتياح.
بنفس طريقة العلاج بالشمع يمكن معالجة إلتهابات وإفراز الإذن. الجميع يعلم بأن "صمغ الأذنين" هو مهم لحماية الأذن ولكن إذا كانت الإفرازات أكثر من المعدل فهذا سيأثر سلباً على نفس الشخص. لذا يمكن معالجة هذه الظاهرة بالشمع والكثيرين تخلصوا من الإفرازات الزائدة وهذا ساعدهم للتخلص من المعاناة من هذه الظاهرة.
علاج السمنة وتخفيف الوزن:
طبعاً بعد المرور بالمراحل العلاجية الأولى والتي ذكرت في علاج الإقلاع عن التدخين, نعالج السمنة المفرطة أو تخفيف الوزن بواسطة إجراء عملية جراحية بالطاقة (بما فيها من المعنى) لشفط الدهنيات من الجسم وبعدها أيضاً نقوم بتصغير حجم المعدة لكي لا تستوعب الكثير من الأكل, مع وضع صمام على رأس المعدة. لمن لم يجرّب العلاج بالطاقة لن يعرف مدى نجاعة ونجاح هذه الطريقة, لأنه ولو أكثرت من الكتابة والصف لن يتخيل الان أنه يمكن إجراء مثل هذه العمليات أو العلاجات فقط بواسطة الطاقة.
هذه الطريقة جُرّبت على الكثير من الحالات, بعد العملية تم تخفيف وزنهم بمعدل 8 إلى 10 كغم خلال شهرين إلى 3 أشهر.
علاج الكبد:
عندما نتحدث عن الكبد نتحدث عن أهم الأعضاء في جسم الإنسان حيث يشكل الكبد مصفاة للدم وبالتالي أي خلل مرضي به يؤثر على باقي أعضاء الجسم.
وإحدى أصعب أمراض الكبد هي الصفري والدهنيات الزائدة. وفي الأغلب مدّة العلاج في الحالتين يستغرق أشهر كثيرة وعلى المريض أن يعيش في أسلوب ونمط حياة مع مراعاة للأكل والشرب.
من خلال المركز عالجنا عدّة حالات معقّدة من أمراض الكبد التي لم تلاقي أي تقدم في العلاج التقليدي. أولهما لسيدة تبلغ من العمر 45 عاماً, متزوجة وأم لخمسة أولاد, كانت تعاني من بنسبة عالية جداً من الدهنيات, الأمر الذي ألزمها بإتّباع أسلوب علاج يعتمد على الدواء الكيماوي بالإضافة لتحديد أنواع مختلفة من المأكولات لمدّة تزيد عن ستة أشهر وبدون فائدة تذكر.
بعد توجه هذه السيدة للمركز وبالرغم من ترددها وتساؤلاتها هل العلاج البديل سوف يحقق نتائج أفضل من العلاج التقليدي, قمنا بعلاجها بأسلوب الرييكي والهيلينغ مع العلاج بالألوان وبعد 5 لقاءات أجرت السيدة فحوصات وتحليلات وكانت المفاجأة لها ولطبيبها بأن كبدها كان نظيفاً من الدهنيات.
حالة أخرى لشاب يبلغ من العمر 17 عاماً كان يعاني من الصفري في الكبد وهذا الأمر أثر على نفسيته بشكل مبير إذ كان يمنع من الذهاب للمدرسة أو لقاء أصدقائه خوفاً من العدوة. بالإضافة لكل هذا كانت معاناته كبيرة من حيث المرض وبالذات عندما كانت تتفاقم حالته ويبدأ بحك جلده وخروج الدم منها. وكيف كان ينام على الأرض بدون غطاء لكي يشعر ببرودة بجسمه.
بعد معاينته بالمركز كانت البداية جداً موفقة, وبعد 7 لقاءات من العلاج المكثف إستطعنا أن نتغلب على الصفري وكانت كبده نظيفة بالإعتماد على فحوصات الدم التي أجراها هذا الشاب وطبعاً بعدها عاد لمقاعد الدراسة ولأصدقائه.
العاهات الجسدية:
كنت قد ذكرت في مقالة منفصلة بعنوان "التقمص وتناسخ الأرواح" بأن هناك بعض الأمراض أو الحالات والعاهات الجسدية والتي نحملها معنا وموجودة في أجسادنا ولا ندري سببها.
في المركز وخلال عملي إستطعت أن أصل مع المريض بأن سبب العاهة هو من الحياة السابقة له وذلك عندما قمت بإرجاع الشخص إلى حيواته السابقة وإليكم أعزائي بعض الأمثلة:
1 - شاب يبلغ من العمر 22 عاماً يحب الخيل كثيراً وفي جسده عدة علامات لجروح سابقة ليس هو أو والديه يتذكرون بأنها حصلت له. في إحدى الجلسات العلاجية طلب مني مساعدته للتعرف على حيواته السابقة. ونزولاً عند رغبته وطلبه قمت بهذه العملية بمراقبة والديه وإستطاع الرجوع إلى أربع حيوات سابقة ووصل إلى ما قبل الميلاد, وفي كل حياة ذكر أسمه وأدق التفاصيل, وإتضح بأن العلامات التي على جسده والتي ليس لها أي تفسير هي بسبب طعنات مميتة أو تعرضه لطلقات نارية في حياة أخرى وهذه العلامات إنتقلت معه إلى حياته الحالية.
2 - تجربة أخرى كانت لسيدة في الثلاثينات من عمرها وتعاني من سمنة زائدة. ومن خلال جلسة علاجية خاصة إتضح بأنها في أحد حيواتها كانت نحيفة جداً بسبب فقرها إذ كانت تتسول لتعتاش وتلتقط رزقها وكانت تتمنى أن تخلق في عائلة ميسورة أو غنية لتستقر حياتها. وبالفعل في حياتها الحالية ولدت لعائلة ميسورة وهي اليوم إمرأة تعاني من السمينة ومتوفر لديها كل ما تتمناه.
3 - شاب بالأربعين من عمره لديه ندبة في طرف رأسه وسببها رصاصة قد خرقت رأسه في الحياة الماضية وبسببها طبعاً قتل وفارق الحياة وهذه العلامة لم تفارقه في الحياة الحالية.
هناك الكثير من الأمثلة في هذا الموضوع والتي من خلال إرجاع الشخص إلى حيواته السابقة إستطعنا أن نساعده بتخطي الكثير من المحن أو التساؤلات التي تلازمه وليس عنده أي تفسير لذلك.
* طبعاً هناك حالات كثيرة من مرض العامود الفقري وإلتهابات المفاصل التي تم علاجها بالمركز, علاج الشقيقة وأوجاع الرأس المختلفة, الربو (الأستما), الكبد والكلى, المثانة والتبول ألا إرادي إناثاً وذكوراً, إلتهابات الأذن والطنين الدائم وذلك من خلال العلاج بالشمع ( راجع مقال العلاج بالشمع في صفحة أساليب علاجية ) بالإضافة إلى المساعدة في التركيز, والكثير من الحالات الأخرى التي سوف أقدمها وأشرحها لاحقاً .
طبعاً, يوجد من القارئين الأعزاء من لن يصدق ما كتب هنا. لهذا أنصحكم بمراجعة المواد المهنية في الموقع وأن تتعمقوا فيما كتب ولا بأس إن راجعتم مقالات أخرى ومواقع أخرى لكي تستفيدوا أكثر وتقتنعوا بقوة العلاج بالريكي والهيلينغ.
مهم جداً التذكير والتركيز بأن العلاج على جميع أنواعيه يتم من خلال إرسال الطاقة من المعالج للمريض أو المتوجه للعلاج وبدون اللمس بتاتاً وبدون إستعمال أي نوع من الدواء أو المستحضرات الطبية على أنواعها. وكما ذكرت سابقاً فقط عن طريق إستبدال الطاقة السلبية التي عند المريض بالطاقة الإيجابية والتواصل مع الأعضاء الضعيفة والمريضة بالجسد بطاقة الرييكي والهيلينغ. طبعاً يسمح وفي جميع الحالات لمرافق واحد بحضور جلسات العلاج .
ملاحظة: كما ذكرت وأذكر دائماً, بأن هدفي من الموقع ومن الكتابة هي تزويدكم بالمعلومات, هناك من يوافق وهناك من يعارض على كتاباتي وهذا منطقي جداً. ومن منطلق حرية التعبير عن الرأي وإحترام الرأي الآخر أدعوكم للكتابة والنقاش البناء للمساهمة في بناء مجتمع مثقف وحضاري.
لكل موضوع فائدة..... ومع كل فائدة متعة.....
وفي النهاية أتمنى الحياة السعيدة للجميع .
الأخصائي إميل سمعان
شعار مركز العلاج البديل
زورونا في المركز وستشعرون في التغيير